حافي (قصة والدة معتقل)
|قصة قد تكون حقيقية أو متخيلة ، ولكن وقع ألمها حقيقي.
انتظار مضني لامهات المعتقلين، طرق كل الأبواب التي يستطيعون عليها، الترقب المحموم لأي مفرج عنه قد يحمل أخباراً للأهل.
أن يموت ابنك دون أن تودعه ، ودون أن يجد قبراً لتضع عليه الورود والآس ، تزوروه لتقرأ له الفاتحة.
الفكرة والرسومات لمجموعة كوميك لأجل سوريا.
رابط القصة.
شاركنا رأيك بالتعليق